
اختصاصية الصحة النفسية الدكتورة فرح الحر تشرح لـ"سيدتي" أن "الخجل شائع عند الشباب وله أسباب عديدة، وللعمل على التخلص منه يجب التعرف إلى أسبابه وحلوله".
إذا استطعت أن تشعر بالتردد أو التوتّر بعد خمس دقائق من الدردشة أكثر مما لاحظته في البداية، فمن الأفضل إنهاء المحادثة بلطف باقتراح واضح للتحدث لاحقًا.
إنَّ إدراكك الكامل لهذه النقاط التي تم عرضها وحرصك على تطبيقها سيساعدك في التغلب على الخجل سواء لديك أو لدى أطفالك.
عدم مناسبة الجو النفسى للمنزل وضغط شخصية المراهق وإنكار حاجاته ورغباته المتطورة، مما يجعله يلجأ إلى الاحتجاج بوسائل مختلفة مثل الكذب والكتمان والاحتيال علي تنفيذ الرغبات النى لا توافق عليها الأسرة.
ربما تكتشف بمرور الوقت أنه كلما مارست هذا الفعل زاد قربك من الآخرين، وزاد الرضا والإحساس بالأهمية الذي تجنيه من هذه العلاقات. سيؤدي هذا إلى شعور أكثر بالثقة في النفس وفي التفاعلات الاجتماعية.
هل تشعرين بالخجل عند فتح حديث مع أشخاص جدد؟ إليكِ هذه الحلول!
ينتج عن وصف الأهل للطفل بأنَّه خجول، وتكرار ذلك على مسامعه خاصة أمام الآخرين، تعزيز الاحساس لديه بأنَّه خجول، مما يجعل الأمر أسوأ، لذا يجب أن يتجنب الأهل لفت انتباه الطفل إلى خجله، بل على العكس يجب التركيز على وصفه دائماً بأنَّه طفل جريء وشجاع.
اضطرابات الشخصية الأهل والأطفال الاضطرابات النفسية التأمل واليقظة الذهنية الصحة النفسية للنساء العلاج النفسي العلاقات الزوجية
أن يقف الشخص الخجول أمام نور الامارات المرآة ويتخيل نفسه أمام جمهور، ويبدأ التحدث بثقة وطلاقة، وبصوت عالٍ وواضح، إذ يتحسن أداء الشخص الخجول بالتدريب المستمر والمتكرر لتمرين المرآة؛ ويبدأ بالتخلص من الخجل شيئاً فشيئاً.
الكبت النفسي: حرمان الشخص من حرية التعبير عن آرائه وأفكاره وشعوره بالخوف من القمع يعتبر من الأسباب الرئيسية للشعور بالخجل.
الدعم النفسي: الاستفادة من الدعم النفسي والمشورة من مختصين يساهم في تطوير استراتيجيات فعّالة للتعامل مع الخجل.
ضعف التواصل شاهد المزيد البصري مع الآخرين عند التحدث إليهم؛ حيث يتجنَّب النظر إلى عين محدِّثه.
إرتباط المراهق منذ صغره ارتباطاً طفلياً بالأبوين «الطفل المدلل»، مما يجعله يثور علي والديه وعلي نفسه عند إدراكه للآثار السيئة لهذا الارتباط.
اضطراب نفسي يُعاني فيه الشخص المصاب من الرهبة والخوف الشديد من الاختلاط بالناس خاصة الجدد منهم، وتكون أعراضه: صعوبة في التحدث، وتجنب حضور اللقاءات والمناسبات الاجتماعية، لأنَّه يخشى من حكم وتقييم الآخرين له.